رأيتها وقد كنت اتفادى اللقاء وأبحث عن ما يشغلني عنها فرغم كل هذه السنين وشوقي الذي احتار في وفي اصراري على أن أخفي معالمها...رأيتها رغماً عن أنفي وأنف اصراري ومكري ودهائي...وعندها قررت ولأول مرة أتخلى فيها عن قوتي..قررت أن اترك لها العنان وأتركني دون اتزان ويا روعة الاحساس هذا...ويا روعة سحر المكان....
لا اذكر كيف البداية ولا معي اصل الرواية..كل ما اذكره اني كنت ملك كل الحكايا ....ها هو ذا أول لقاء وهذه بعض الشقاء وتلك فيها كنت أحبو وعندها عرفت البكاء.....وهذه كم ذوبت عشقاً في عيون قلبي هواها واتخذها للحب درباً لم يكن يرجو سواها....وهذه قدر تحكم وهذه حزن وآاهة.....هذا ما كنت اخشاه أن اترك نفسي لها وبعدها لا اجد غير اني أخبأها مرة ثانية وأحاول ان اعيش بعيداً عنها...............
اتدرون من كنت اتحدث عنها........ذكريات في صور..............من خواطر اسكندراني
2 comments:
حقا ما اجمل كلماتك- الانسان يمكن ان يمثل انه يتناسي ذكريات عاشته حقا لكي يقدر علي العيش في مستقبله ولكنه لا يستطيع ان ينسي لانه هناك فرق كبير بين التناسي و النسيان و في اعتقادي ان المشاعر الصادقة الحقيقية لا تنسي ابدا(ليلي
ما أجمل من أن تجد تعليق لا تستطيع ان تعلق عليه الا بأنه أكثر من ما أستحق.....أمما بالنسبة للموضوع المشاعر الصادقة ..هذه بعض من النعم التي رزقنا بها ولصدقها لا يمكن ان تخطئهافما بالك بالذكريات التي تحيط بهذه المشاعر...لو كان النسيان رجلا لقتلته هههاهااهاااها
Post a Comment